التكوين بالمدرسة

مسارات من أجل التجديد والجودة

مشروع الكتابة/القراءة بالدرجة الأولى الدعم و العلاج بتوظيف تكنولوجيا الاتصال صدى يوم تكويني التكوين بالمدرسة مشروع الكتابة/القراءة بالدرجة الثالثة توظيف المعداد الياباني و تطويره ملف التعلم و المتابعة البيداغوجية

مسارات البحث
مسارات التجديد
مسارات الابداع

تجديدات بيداغوجية في مجال التكوين

يوم التكوين بالمدرسة

   نظمت دائرة التفقد لقاءات  تكوينية بمختلف المدارس التابعة بمعدل نصف يوم تكويني بكل مدرسة حول موضوع حدد بعد       استشارة المدرسين بناء على صعوبات عملية تتصل بالمستجدات التربوية مثل مشروع القسم و قد التأمت فعاليات "يوم التكوين بالمدرسة " حسب الجدول التالي:

الموضوع المدرسة التاريخ ع/ر
الإدماج في اللغة العربية م.ا,دار نادر

11/ 04/ 08

1
الإدماج في اللغة العربية م.ا بني غانم 16/ 04/ 08 2
الدعم و العلاج في الرياضيات م.ا بدار 22/ 04/ 08 3
توظيف التكنولوجيات الحديثة في التعلم م.ا بئر مروة 23/ 04/ 08 4
مشروع القسم(توظيف المسرح في التعلم)  م.ا الكلبوسي 24/ 04/ 08 5
الدعم و العلاج من خلال توظيف تكنولوجيات الاتصال م.ا المرجى 25/ 04/ 08 6
الدعم و العلاج في الرياضيات م.ا البريج 28/ 04/ 08 7

توظيف التكنولوجيات الحديثة في  دروس الدعم

م.ا النوالات 29/ 04/ 08 8
الإدماج في مجال العلوم م.ا.العامرين 30/ 04/ 08 9

وقد اشتمل برنامج يوم التكوين بالمدرسة على:

v  عروض يقدمها المعلمون حول تجربة عملية أو تجديد تربوي أو نموذج لمخطط اندماجي في إحدى المواد.

v  عروض تنشيطية قدمتها مجموعات مختارة من التلاميذ(سكاتشات تمثيلية/إلقاء/تنشيط )                          

v  و رشات عمل نشطها إطار الإشراف حول المحور المتفق عليه في إطار المدرسة(تكوين حسب الطلب)

v معرض لإبداعات المتعلمين انتاجاتهم (قصص/مجلات مدرسية/بحوث/ملفات...)

و لضمان تحقيق تلك الأهداف عملنا على الارتقاء بأنشطة التأطير إلى مستوى التمهين أو الاحتراف التفاعلي  كما يوضحه النموذج

التالي  المقتبس عن:

Thurler Gather

 

مسؤولية

استقلالية/مخاطرة

قيادة/مدونة

سلوك

التزام

تفكير مستمر حول الممارسات/ثقافة مشتركة/بناء المعنى

كفايات

مجابهة مشاكل معقدة /تطوير

استراتيجيات

 

 

نمو فردي + تعلّمات جماعيّة = تمهين تفاعلي(التزام / مسؤوليّة / كفايات)

يتطلب بناء هذه الكفايات تمهينا تفاعليا بالأساس من خلال إنماء ثقافة التعاون والشراكة كمكون أساسي للتمهين التفاعلي      (Gather Thurler) الثقافة المشتركة والتمشي الفردي والجماعي لتفكير مستمر حول الممارسات وهو تمش يساهم في بناء المعنى : معنى العمل ومعنى التجديد، معنى التكوين لكل من المتعلم والمدرسين وينتج عن بناء المعنى التزام من كل الأطراف ووعي بالانتماء إلى مجموعة تسعى إلى بلوغ درجة عالية من المهنية.                                          

فالمجموعات الفعالة والمهنية تعطي أهمية كبيرة للتعاون والمسؤولية المشتركة. وهو لا يعنى ذوبان الفرد داخل المجموعة بل

يعني اضطلاعه بجانب من المسؤولية تقديرا لمبادراته وأعماله وإثراء لعمل المجموعة إلى جانب وتفاوض مستمر لتوضيح

وتحديد الأهداف.ويمثل الجانب الأيمن  للنموذج (الكفايات) فكل فرد يطور ويبني كفاياته في إطار تمهين تفاعلي بمجابهة تعقد

مهنة التدريس وذلك من خلال حل المشكلات واستنباط الاستراتيجيات والتمشيات المناسبة و هو ما حاولنا إرساءه و توظيفه

خلال يوم التكوين بالمدرسة .

 

 

 

 

 

 

 

من أساليب الدعم الإضافي(إعداد طارق بنمعاطي مدرسة بلهويشات)

 

مسارات البحث مسارات التجديد مسارات الابداع